زوجة أحد الضباط المختطفين بسيناء: ''مرسي خيرنا بين الصبر أو الطلاق''
قالت دعاء رشاد، زوجة الرائد محمد الجوهري، المختطف بسيناء، إن الرئيس
محمد مرسي عندما قابلهم وصفهم ببناته اللاتي لو حدث لهن هذا الأمر لخيرهن
بين الصبر حتى يجدوا أزواجهن أو الحصول على حقوقهن الشرعية التي تعني
التفريق "الطلاق".
وأضافت زوجة الرائد المختطف، أثناء مشاركتها
ببرنامج ''مصر الجديدة''، المذاع على ''قناة الناس''، الأحد، أنه برغم
الحفاوة التي لاقوها من الرئيس، إلا أنهن لم يتوقعن هذا الرد من الرجل
الأول في مصر، والذى بيده كل مقاليد السلطة.
وأكدت أن زوجها وزملائه
مختطفين في غزة ويتم التكتم على مكانهم الحقيقي بغرض استخدامهم في عملية
تبادل إرهابين بينهم وبين الدولة المصرية، وأن صبرهن كل هذه المدة ليس بغرض
أخذ حقوقهن الشرعية، ولكن بغرض عودة أزواجهم.
الزند : التحقيق معي ''لعب في أقدام الأسد''
وصف المستشار أحمد الزند رئيس نادي قضاة مصر قرار التحقيق معه ورفع الحصانة
عنه بـ''الهراء ولعب العيال ومحاولة (على حد قوله) للعب في أقدام الأسد''،
مضيفًا بأنه لا يعبأ كثيرًا بمثل هذه المواقف التي أتت على حد قوله من
الصغار الذين جلسوا على مقاعد الكبار.
وأضاف الزند خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الشعب يريد " المذاع على فضائية
التحرير الأحد أن الأيام المقبلة ستوضح من هو على صواب ومن على خطأ وسيندم
(حسب تعبيره) كل من تطاول على أسياده، مشيرًا إلى أن القضاة وقعوا في خدعة
ماكرة عندما استمعوا لنصيحة بتهدئة الأجواء للسماح للنائب العام طلعت
عبدالله بتقديم الاستقالة دون ضغوط من أحد .
وتابع الزند : استغل النائب العام فترة الهدوء لكي يوطد من دعائمه ويأتي برجال محسوبين على تيار سياسي معين لدعم موقفه.
وأشار
إلى أن قضاة مصر سيجتمعون الجمعة المقبلة في جمعية عمومية طارئة لبحث قضية
النائب العام، مشددًا على أن كل الخيارات مطروحة أمام الجمعية العمومية.
وأكد
رئيس نادي قضاة مصر على أن قضاة مصر سيعملون بكل جهد ليظل القضاء قضاء لكل
الشعب المصري بعيدًا عن معترك السياسة، منتقدًا في هذا الإطار قرارات وزير
العدل المستشار أحمد مكي قائلا " يا حسرة على الرجال الذين باعوا بثمن بخس
والذين تحولوا وتبدلوا ".
http://videohat.masrawy.com/view_video.php?viewkey=d8dd9dd416efcfcaab7b
قالت دعاء رشاد، زوجة الرائد محمد الجوهري، المختطف بسيناء، إن الرئيس
محمد مرسي عندما قابلهم وصفهم ببناته اللاتي لو حدث لهن هذا الأمر لخيرهن
بين الصبر حتى يجدوا أزواجهن أو الحصول على حقوقهن الشرعية التي تعني
التفريق "الطلاق".
وأضافت زوجة الرائد المختطف، أثناء مشاركتها
ببرنامج ''مصر الجديدة''، المذاع على ''قناة الناس''، الأحد، أنه برغم
الحفاوة التي لاقوها من الرئيس، إلا أنهن لم يتوقعن هذا الرد من الرجل
الأول في مصر، والذى بيده كل مقاليد السلطة.
وأكدت أن زوجها وزملائه
مختطفين في غزة ويتم التكتم على مكانهم الحقيقي بغرض استخدامهم في عملية
تبادل إرهابين بينهم وبين الدولة المصرية، وأن صبرهن كل هذه المدة ليس بغرض
أخذ حقوقهن الشرعية، ولكن بغرض عودة أزواجهم.
الزند : التحقيق معي ''لعب في أقدام الأسد''
وصف المستشار أحمد الزند رئيس نادي قضاة مصر قرار التحقيق معه ورفع الحصانة
عنه بـ''الهراء ولعب العيال ومحاولة (على حد قوله) للعب في أقدام الأسد''،
مضيفًا بأنه لا يعبأ كثيرًا بمثل هذه المواقف التي أتت على حد قوله من
الصغار الذين جلسوا على مقاعد الكبار.
وأضاف الزند خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الشعب يريد " المذاع على فضائية
التحرير الأحد أن الأيام المقبلة ستوضح من هو على صواب ومن على خطأ وسيندم
(حسب تعبيره) كل من تطاول على أسياده، مشيرًا إلى أن القضاة وقعوا في خدعة
ماكرة عندما استمعوا لنصيحة بتهدئة الأجواء للسماح للنائب العام طلعت
عبدالله بتقديم الاستقالة دون ضغوط من أحد .
وتابع الزند : استغل النائب العام فترة الهدوء لكي يوطد من دعائمه ويأتي برجال محسوبين على تيار سياسي معين لدعم موقفه.
وأشار
إلى أن قضاة مصر سيجتمعون الجمعة المقبلة في جمعية عمومية طارئة لبحث قضية
النائب العام، مشددًا على أن كل الخيارات مطروحة أمام الجمعية العمومية.
وأكد
رئيس نادي قضاة مصر على أن قضاة مصر سيعملون بكل جهد ليظل القضاء قضاء لكل
الشعب المصري بعيدًا عن معترك السياسة، منتقدًا في هذا الإطار قرارات وزير
العدل المستشار أحمد مكي قائلا " يا حسرة على الرجال الذين باعوا بثمن بخس
والذين تحولوا وتبدلوا ".
http://videohat.masrawy.com/view_video.php?viewkey=d8dd9dd416efcfcaab7b