يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

مؤتمر صحافي مرتقب لرئيس الوزراء الجزائري وتوقع ارتفاع حصيلة الاعتداء في عين أمناس

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

من المقرر أن يعلن رئيس الوزراء الجزائري
عبد المالك سلال الاثنين في مؤتمر صحافي الحصيلة الرسمية لضحايا عملية
احتجاز الرهائن في منشأة للغاز في عين أمناس. ويتوقع ارتفاع الحصيلة التي
أعلنتها السبت السلطات الجزائرية خصوصا مع إعلان وسائل إعلام خاصة العثور
على 25 جثة لرهائن في مكان الحادث







الجهادي الجزائري مختار بلمختار يعلن مسؤولية القاعدة عن عملية احتجاز الرهائن



أعلن الجهادي الجزائري مختار بلمختار
مسؤولية تنظيم القاعدة عن عملية احتجاز الرهائن في عين أمناس. ودعا القيادي
الإسلامي المتشدد فرنسا لوقف العمليات العسكرية في مالي وخاصة في إقليم
أزاود. فيما صرح وزير الاتصال الجزائري محمد السعيد للإذاعة الجزائرية بأن
الحصيلة الرسمية لضحايا عملية تحرير الرهائن تبقى أولية ومرشحة للارتفاع.


قال موقع صحراء ميديا الموريتاني على الانترنت نقلا عن تسجيل مصور اليوم
الأحد إن الجهادي المخضرم مختار بلمختار أعلن المسؤولية باسم تنظيم القاعدة
عن احتجاز الرهائن في الجزائر ودعا فرنسا لوقف القصف الجوي في مالي.
وقال بلمختار في التسجيل المصور الذي بثه موقع صحراء ميديا "إننا في تنظيم القاعدة نعلن عن تبنينا لهذه العملية الفدائية المباركة...
توقع وزير جزائري الاحد ارتفاع حصيلة ال23 قتيلا التي اعلنتها السلطات
الجزائرية مساء الاحد من اجانب وجزائريين سقطوا في عملية احتجاز الرهائن
التي جرت في منشأة للغاز في الجزائر، وما زاد من هذه المخاوف اعلان وسائل
اعلام خاصة العثور على 25 جثة لرهائن في مكان الحادث.

وقال وزير الاتصال الجزائري محمد السعيد للاذاعة الجزائرية "الحصيلة
التي قدمتها وزارة الداخلية امس (السبت) بمقتل 23 شخصا (رهينة) والقضاء على
32 ارهابيا تبقى حصيلة مؤقتة".

واضاف "اخشى وللاسف ان تكون هذه الحصيلة مرشحة للارتفاع (...) وسنحصل
على الحصيلة النهائية اليوم" في وقت لا تزال بعض البلدان تتحدث عن عدم
معرفتها بمصير بعض مواطنيها.

واشار الى ان "القوات الخاصة تواصل تامين الموقع والبحث عن ضحايا".
وقتل 21 رهينة خلال اسرهم لم يتم تحديد جنسياتهم بينما قتل اثنان آخران
هما جزائري وبريطاني في هجوم على حافلة كانت تقل عاملين في الموقع شنته
الجماعة الاسلامية نفسها قبل بدء عمليتها في ان امناس.

وكشف تلفزيون النهار الخاص ان القوات الخاصة عثرت صباح الاحد على 25
جثة لرهائن في منشأة الغاز ما يؤكد ارتفاع حصيلة القتلى التي اعلنتها وزارة
الداخلية السبت.

واعلنت وزارة الداخلية ان القوات الجزائرية تمكنت من تحرير "685 موظفا جزائريا و107 اجانب" في عمليتها.

وذكرت وسائل الاعلام الرسمية السبت ان احد عشر من الخاطفين قتلوا آخر
سبعة رهائن كانوا يحتجزونهم قبل ان يقضي عليهم الجيش الجزائري في موقع ان
امناس (1300 كلم جنوب شرق العاصمة الجزائرية) حيث احتجز مئات الجزائريين
وعشرات الاجانب الاربعاء.

واكد شاهدا عيان من بين الرهائن المحررين لوكالة فرانس برس الاحد ان
الاسلاميين المسلحين اعدموا الاربعاء عند اقتحامهم منشأة الغاز في ان امناس
تسعة يابانيين.

ومن جهته قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الاحد ان ثلاثة بريطانيين قتلوا مرجحا مقتل ثلاثة بريطانيين آخرين في هذا الهجوم.

ولم تكشف الوزارة جنسيات القتلى الآخرين لكن هناك غربيين وآسيويين بين الرهائن.

وقال التلفزيون الحكومي الجزائري نقلا عن "مسؤولين عسكريين كبار" ان
محتجزي الرهائن يحملون جنسيات "ليبية وهولندية وتونسية وسورية ومصرية
ومالية ويمنية وكندية".

وكانت "مصادر جهادية" ذكرت لوكالة انباء موريتانية خاصة ان المجموعة
المهاجمة بقيادة عبد الرحمن "النيجيري" وتتألف من حوالى اربعين شخصا قدموا
من النيجر.

من جهتها، قالت وزارة الداخلية الجزائرية في بيان ان المجموعة المسلحة
كانت "تتكون من 32 فردا منهم ثلاثة جزائريين ومختصين في المتفجرات دخلوا
التراب الجزائري من دولة مجاورة".

واضافت ان المجموعة المسلحة "قامت بتلغيم المكان".

وفور انتهاء الهجوم النهائي على الموقع بدأت قوات متخصصة من الجيش
الجزائري بنزع الالغام التي زرعها الخاطفون "لتفجير مصنع الغاز في حالة
تعرضهم للهجوم".

وذكرت وكالة الانباء الجزائرية ان المسلحين قاموا بتفجير جزء من المنشأة، ما تسبب في اندلاع حريق "تدخلت الحماية المدنية لاخماده".

واكد المهاجمون انهم قاموا بعمليتهم هذه ردا على التدخل العسكري الفرنسي في مالي الذي يستفيد من دعم لوجستي جزائري.
وكان موقع سايت الالكتروني الاميركي لمتابعة المواقع الاسلامية على
الانترنت ذكر ان احد قادة الخاطفين ويدعى عبد الرحمن، هدد في تسجيل صوتي
"بتفجير الرهائن" اذا اقترب الجيش الجزائري من منشأة الغاز.

واوضح الموقع ان عبد الرحمن الذي يلقب ب "النيجيري" كان يتحدث مساء
الخميس عندما كان الجيش يحاصر موقع ان امناس. وقد تحدث عن مقتل نصف
الخاطفين و35 رهينة خلال العملية.

وعبد الرحمن هو احد مساعدي مختار بلمختار الذي تبنى العملية باسم "الموقعين بالدم".

وكان بلمختار عرض التفاوض مع فرنسا والجزائر لوقف الحرب في شمال مالي
ومبادلة الرهائن الاميركيين المحتجزين بالشيخ المصري عمر عبد الرحمن
والباكستانية عافية صديقي المعتقلين في الولايات المتحدة.

وبين الرهائن الذين تأكد مقتلهم حتى الآن رعايا من فرنسا والولايات المتحدة ورومانيا وبريطانيا.

وقالت بريطانيا ان ستة من رعاياها قتلوا او فقدوا بينما اعلنت النروج انها قلقة على خمسة من رعاياها.

وبعد ظهر السبت، دخل دبلوماسيون بريطانيون يتبعهم صحافيون من التلفزيون
الحكومي المبنى. لكن الصحافيين الآخرين وبينهم مراسل وكالة فرانس برس لم
يسمح لهم بالدخول.

من جهتها، اعلنت السلطات الجزائرية انها صادرت كمية كبيرة من الاسلحة
الحربية منها "ستة صواريخ من نوع سي-5 مع منصة اطلاق ومدفعا هاون عيار 60
ملم وست بنادق رشاشة من نوع اف ام بي ك و21 بندقية رشاشة من نوع كلاشنيكوف
وبندقيتان بمنظار وصواريخ ار بي جي وعشر قنابل يدوية مجهزة في احزمة
ناسفة".

واضافت في بيان لوزارة الداخلية الجزائرية بعد انتهاء عملية احتجاز
الرهائن انها صادرت ايضا "البسة عسكرية لدولة اجنبية وشحنة من الذخيرة
والمتفجرات".

وبعد الانتقادات الاولى التي اطلقتها عواصم الدول التي ينتمي اليها
الرهائن الاجانب عاد المسؤولون الغربيون الى "تفهم"الموقف الجزائري.

وقد رأى الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند السبت ان الجزائر تصرفت في ازمة
الرهائن ب"الشكل الاكثر ملاءمة"، معتبرا انه "لم يكن بالامكان التفاوض" مع
الخاطفين.

والاحد صرح وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس انه يجب "عدم التهاون في مواجهة الارهاب".

وقال فابيوس ان حصيلة عملية احتجاز الرهائن التي انتهت بتدخل الجيش
الجزائري وادت الى مقتل اكثر من عشرين رهينة "مرتفعة جدا". لكنه اضاف ان
"الوضع كان رهيبا" ومن "السهل جدا" التحدث عما كان يجب القيام به.

من جهته، حمل الرئيس الاميركي باراك اوباما السبت "الارهابيين" مسؤولية
مقتل الرهائن في الجزائر، معتبرا ان الهجوم على منشأة الغاز في البلاد يذكر
باستمرار تهديد القاعدة.

فرانس24 / وكالات

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى