يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

ثلاثة مدربين في مهمة صعبة بكأس الأمم الأفريقية

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

جوهانسبرغ- عندما تنطلق فعاليات بطولة كأس الأمم الأفريقية التاسعة
والعشرين السبت 19 يناير 2013 في جنوب أفريقيا، ستبدأ المهمة الصعبة لمدربي جميع
المنتخبات الستة عشر المشاركة في البطولة حيث تتضاعف الضغوط عليهم منذ
الدقيقة الأولى وحتى بعد انتهاء مسيرتهم في البطولة.

وتختلف هذه الضغوط من مدرب لآخر طبقا لخبرة كل منهم والفريق الذي
يقوده وظروف المنافسة في مجموعته والتوقعات والترشيحات التي سبقت فريقه إلى
النهائيات وأمور أخرى عديدة.



لموشي مرشح للقب


ولكن ثلاثة مدربين تظل مهمتهم هي الأثقل والأصعب في البطولة
الجديدة التي تستضيفها جنوب أفريقيا من السبت وحتى العاشر من شباط/فبراير
المقبل وهم الفرنسي صبري لموشي المدير الفني للمنتخب الإيفواري المرشح
الأقوى لإحراز اللقب ومواطنه هيرفي رينار المدير الفني للمنتخب الزامبي
المطالب بالدفاع عن اللقب والمدرب الوطني لوسيو أنتونيس المدير الفني
لمنتخب الرأس الأخضر (كيب فيردي) الذي يشارك في البطولة للمرة الأولى.

وسبق للموشي /41 عاما/ الذي ينتمي لأصول تونسية أن خاض 12 مباراة
مع المنتخب الفرنسي ويواجه حاليا اختباراً في غاية الصعوبة في مسيرته
التدريبية التي بدأت قبل عدة شهور فقط وبالتحديد عندما تولى مسئولية تدريب
الأفيال في أيار/مايو 2012 .

وصعد لموشي بالفريق إلى النهائيات التي لن يخوضها إلا بهدف وحيد
فقط هو الفوز باللقب خاصة وأن الأفيال أخفقت في الصعود لمنصة التتويج
باللقب الأفريقي منذ فوزها باللقب الوحيد لها عام 1992 .

وعبر لموشي اختباراً صعباً في التصفيات بالتغلب على نظيره السنغالي
4-2 ذهابا و2-صفر إيابا كما قاد الأفيال لخمسة انتصارات كان آخرها 4-2 على
المنتخب المصري (أحفاد الفراعنة) ودياً إضافة لتعادلين في سبعة مباريات
خاضها مع الفريق.

ونظرا للتشكيل المتكامل والمستقر للمنتخب الإيفواري في السنوات
الماضية والخبرة الهائلة لنجوم هذا الفريق الذي يعتمد على 21 محترفا في
الأندية الأوروبية إضافة لديدييه دروجبا الذي ترك أوروبا بعد سنوات من
التألق في صفوف مارسيليا الفرنسي وتشيلسي الإنكليزي وانتقل للاحتراف في
الصين، ستكون المهمة الوحيدة للمدرب لموشي هي إحراز اللقب الغائب عن الفريق
منذ أكثر من عقدين.

وبينما ستفتقد بعض المنتخبات جهود بعض نجومها مثل الغاني آندري آيو
والنيجيري أوبافيمي مارتينز لخلافات شخصية مع المدربين، لا يواجه لموشي
مثل هذه المشاكل في فريقه قبل بداية البطولة المرتقبة السبت.

ولذلك، كان بإمكانه استدعاء تشكيلة رائعة في قائمة الفريق لتصبح
الأفضل والأكثر خبرة والأقدر على المنافسة من بين جميع المنتخبات الستة عشر
المشاركة في البطولة.

وقال لموشي "لا أعرف ما إذا كنت نجحت في إقناع الجميع. ولكنني أريد
تقديم كل ما بوسعي ليدرك اللاعبون هذا المشروع. أتعهد بالمصداقية في كل
لحظة".

وأضاف "نتقبل وضعنا كمرشحين للقب. عندما تعاقدت مع الفريق في
أيار/مايو 2012، كنت مدركا تماما لمستوى الفريق. هذا المنتخب لديه قوة
هائلة ولاعبون فازوا بالكثير مع أنديتهم".




الرأس الأخضر "بكر النهائيات"


وإذا كان المنتخب هو المارد والوحش الكبير بالنسبة للبطولة، فإن
منتخب الرأس الأخضر (كيب فيردي) هو الفريق البكر لهذه النهائيات حيث يشارك
في البطولة للمرة الأولى ليصبح ممثلا لأصغر دولة تتأهل إلى نهائيات كأس
الأمم الأفريقية في تاريخ البطولة.

وتقتصر مساحة جزيرة الرأس الأخضر على أربعة آلاف كيلومتر مربع وتقع
في المحيط الأطلسي على بعد 570 كيلومترا غرب العاصمة السنغالية داكار
ويبلغ تعدادها نحو 560 ألف نسمة.

وكان لوسيو أنتونيس (46 عاما) مراقبا جويا كما عمل مدربا مساعدا
للفريق تحت قيادة البرتغالي جواو دي ديوس المدير الفني السابق للفريق قبل
تصعيده لمنصب المدير الفني في عام 2010 .

ولعب أنتونيس دورا بارزاً في قيادة الفريق إلى النهائيات للمرة
الأولى في التاريخ بعدما فاز على مدغشقر 4-صفر ذهابا و3-1 إيابا في الدور
الأول من التصفيات ثم فاز على الكاميرون 2-صفر ذهابا وخسر 1-2 إيابا في
الدور الثاني من التصفيات ليكون تأهله على حساب أسود الكاميرون من أبرز
المفاجآت في تاريخ التصفيات والبطولات الأفريقية.

وأشرف أنتونيس على منتخب الشباب في بلاده منذ عام 2007 قبل أن يبدأ
عمله مع الفريق الأول ونجح في تجنيد اللاعبين الذين ينتمون لأصول من كيب
فيردي بدلا من اتجاههم لتمثيل منتخبات دول أخرى.

وأوجد أنتونيس أيضاً فرصا للاعبين المحليين من أجل الاحتراف في الخارج للاستفادة من خبرتهم الاحترافية.

ولذلك يقتصر تمثيل الأندية والمسابقات المحلية في كيب فيردي على
لاعب واحد فقط في قائمة المنتخب المشارك في البطولة الأفريقية.

وجاءت المفاجأة في التصفيات على حساب المنتخب الكاميروني الفائز
بلقب البطولة الأفريقية أربع مرات سابقة لتقفز بمنتخب كيب فيردي من من
المركز 109 عالميا إلى المركز 70 عالميا متقدما بذلك في التصنيف على
منتخبات جنوب أفريقيا والمغرب وأنغولا التي تتنافس معه في المجموعة الأولى
بالدور الأول للبطولة.



رينار داخل السباق


وأصبح المدرب الفرنسي هيرفي رينار من بين المدربين الذين تركوا
بصمة واضحة في تاريخ كرة القدم الأفريقية بعدما قاد المنتخب الزامبي للفوز
بلقب كأس الأمم الأفريقية الماضية في مطلع العام الماضي بعد التغلب على
نظيره الإيفواري بضربات الترجيح في المباراة النهائية للبطولة.

وتولى رينار تدريب المنتخب الزامبي (الرصاصات النحاسية) للمرة
الأولى في أيار/مايو 2008 وقاد الفريق إلى دور الثمانية في كأس أمم أفريقيا
2010 لتكون المرة الأولى التي يعبر فيها الفريق دور المجموعات منذ 14
عاما.

وترك رينار منصبه فجأة ليتولى تدريب المنتخب الأنغولي في
نيسان/أبريل 2010 ولكنه ترك الفريق في تشرين أول/أكتوبر من نفس العام.

وبعدها بعام واحد، عاد رينار لتدريب المنتخب الزامبي بداية من تشرين أول/أكتوبر 2011 بعد فترة عمل قصيرة في الجزائر.

ومع بداية مسيرته الثانية مع المنتخب الزامبي، أكد رينار على أهمية العمل الجماعي للفريق والإخلاص والتنظيم في العمل.

وأصبح الالتزام هو شعار الفريق علما بأن الفريق الذي فاز باللقب
الأفريقي قبل عام لا يضم بين صفوفه سوى لاعب واحد محترف بأندية الدرجة
الأولى في أوروبا.

وأكد رينار على تمسكه بهذه السياسة الانضباطية في البطولة الماضية
التي استضافتها غينيا الاستوائية والغابون العام الماضي حيث استبعد لاعب خط
الوسط كليفورد مولينغا من صفوف الفريق وأمر بترحيله عائدا إلى زامبيا
بعدما خرق اللاعب تعليمات أصدرها رينار بحظر التجوال على اللاعبين ثم رفض
الاعتذار لمدربه.

والآن أصبح السؤال هو، هل يكرر فريق رينار الإنجاز ؟ .. ولكنه
يحتاج إلى اجتياز فرق مثل المنتخب الإيفواري بقيادة لموشي لتحقيق الحلم
والدفاع عن اللقب.

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى