السياحة فى مصر عروس الصعيد
السياحة فى المنيا
تعتبر متحفاً
وسجلاً قديماً لعصور تاريخية مرت على مصر إذ تعتبر سجلاً وافياً للآثار
الفرعونية والرومانية واليونانية والقبطية والإسلامية . من أهم الآثار في
المحافظة مسجد اللمطى ومسجد العمروى ومسجد المصرى ومسجد الفولى وزاوية
سلطان وطهنا الجبل وإسطبل عنتر ومسجد المئذنة المائلة ويوجد بها معبد
للملكة حتشبسوت " تل العمارنة " وبوجد العديد من الاديره المسيحيه مثل دير
السيدة العذراء بجبل الطير وكنيسة العائلة المقدسة بملوى وكنيسه أبونا
عبد المسيح المناهرى ودير الانبا صموئيل ودير القديس أبو فانا بملوى واثار
انصنا والاشمونين
محافظة المنيا
تٌعد محافظة المنيا
عروس الصعيد، تأسست المحافظة عام 1833، و كانت تسمي مديرية المنيا وبني
مزار . وتنتمي إداريا إلي إقليم شمال الصعيد، وعاصمتها مدينة المنيا. وهي
عاصمة إقليم مصر الوسطى الذي يشمل محافظتي بني سويف والفيوم بالإضافة إلى
المنيا.
وقد تطور اسم المنيا من الكلمة الهيروغليفية (منعت)، وهو اختصار اسم مرضعة
الملك خوفو ثم تطور إلي كلمة "موني"القبطية ، والتي تعني المنزل أو المقر.
يبلغ طول محافظة المنيا 150 كم ومتوسط عرضها17.5 كيلو متر، ويحدها شمالا
محافظة بني سويف، ومن الجنوب محافظتي أسيوط والوادي الجديد، ومن الغرب
الصحراء الغربية، وتمتد حدودها حتى محافظة الجيزة.
تبلغ المساحة المأهولة بالمحافظة2.4 ألف كيلو متر مربع، وهو ما يمثل7.5%
من إجمالي المحافظة. تبلغ المساحة المنزرعة في المحافظة 439 ألف فدان، وهو
ما يمثل نحو 6.5% من إجمالي المساحة المنزرعة في جمهورية مصر العربية.
تنقسم المحافظة إداريا إلي تسعة مراكز إدارية تضم تسع مدن هي
(العدوة-مغاغة-مطاي-سمالوط - أبو قرقاص – ملوي - دير مواس)، و57 وحدة محلية
قروية، و346 قرية تابع، و 1429عزبة ونجع بالإضافة إلي مدينة المنيا
الجديدة. ويبلغ عدد السكان 3.686 مليون نسمة، والكثافة السكانية 1528.41
نسمة/كم مربع.
تعتبر محافظة المنيا من المحافظات الزراعية، إذ يعمل ما يقرب من 58% من
السكان في مجال الزراعة ، كما تحتل المرتبة الأولي في زراعة القمح. وتقوم
بزراعة عدد من المحاصيل الإستراتيجية كالقطن الزهر والقمح والبصل وقصب
السكر.
تعتبر صناعة المواد الغذائية الصناعة الرائدة في محافظة المنيا، إذ تشتهر
المنيا بوجود عدد من الصناعات التي تعتمد علي ما تنتجه من محاصيل زراعية،
مثل:
تضم
محافظة المنيا عددا غير قليل من الآثار، وتحتل المرتبة الثالثة بين
محافظات مصر من حيث القيمة الأثرية. يصل إجمالي عدد المناطق الأثرية في
المحافظة 54 منطقة أثرية.
تحتل
محافظة المنيا وفقا لتقرير التنمية البشرية في مصر لعام 2008 المرتبة
العشرين، إذ يبلغ معدل التنمية البشرية (0.682). تصل نسبة من يعرفون
القراءة والكتابة أكثر من 15 سنة 57%. تصل نسبة الالتحاق بكافة مراحل
التعليم إلي 84.4%، في حين يبلغ معدل البطالة 81.6% من إجمالي القوة
العاملة.
السياحة فى المنيا
تعتبر متحفاً
وسجلاً قديماً لعصور تاريخية مرت على مصر إذ تعتبر سجلاً وافياً للآثار
الفرعونية والرومانية واليونانية والقبطية والإسلامية . من أهم الآثار في
المحافظة مسجد اللمطى ومسجد العمروى ومسجد المصرى ومسجد الفولى وزاوية
سلطان وطهنا الجبل وإسطبل عنتر ومسجد المئذنة المائلة ويوجد بها معبد
للملكة حتشبسوت " تل العمارنة " وبوجد العديد من الاديره المسيحيه مثل دير
السيدة العذراء بجبل الطير وكنيسة العائلة المقدسة بملوى وكنيسه أبونا
عبد المسيح المناهرى ودير الانبا صموئيل ودير القديس أبو فانا بملوى واثار
انصنا والاشمونين
محافظة المنيا
تٌعد محافظة المنيا
عروس الصعيد، تأسست المحافظة عام 1833، و كانت تسمي مديرية المنيا وبني
مزار . وتنتمي إداريا إلي إقليم شمال الصعيد، وعاصمتها مدينة المنيا. وهي
عاصمة إقليم مصر الوسطى الذي يشمل محافظتي بني سويف والفيوم بالإضافة إلى
المنيا.
وقد تطور اسم المنيا من الكلمة الهيروغليفية (منعت)، وهو اختصار اسم مرضعة
الملك خوفو ثم تطور إلي كلمة "موني"القبطية ، والتي تعني المنزل أو المقر.
يبلغ طول محافظة المنيا 150 كم ومتوسط عرضها17.5 كيلو متر، ويحدها شمالا
محافظة بني سويف، ومن الجنوب محافظتي أسيوط والوادي الجديد، ومن الغرب
الصحراء الغربية، وتمتد حدودها حتى محافظة الجيزة.
تبلغ المساحة المأهولة بالمحافظة2.4 ألف كيلو متر مربع، وهو ما يمثل7.5%
من إجمالي المحافظة. تبلغ المساحة المنزرعة في المحافظة 439 ألف فدان، وهو
ما يمثل نحو 6.5% من إجمالي المساحة المنزرعة في جمهورية مصر العربية.
تنقسم المحافظة إداريا إلي تسعة مراكز إدارية تضم تسع مدن هي
(العدوة-مغاغة-مطاي-سمالوط - أبو قرقاص – ملوي - دير مواس)، و57 وحدة محلية
قروية، و346 قرية تابع، و 1429عزبة ونجع بالإضافة إلي مدينة المنيا
الجديدة. ويبلغ عدد السكان 3.686 مليون نسمة، والكثافة السكانية 1528.41
نسمة/كم مربع.
تعتبر محافظة المنيا من المحافظات الزراعية، إذ يعمل ما يقرب من 58% من
السكان في مجال الزراعة ، كما تحتل المرتبة الأولي في زراعة القمح. وتقوم
بزراعة عدد من المحاصيل الإستراتيجية كالقطن الزهر والقمح والبصل وقصب
السكر.
تعتبر صناعة المواد الغذائية الصناعة الرائدة في محافظة المنيا، إذ تشتهر
المنيا بوجود عدد من الصناعات التي تعتمد علي ما تنتجه من محاصيل زراعية،
مثل:
- صناعة السكر التي تقوم علي قصب السكر.
- صناعة البصل المجفف.
- صناعة تعبئة وتغليف الخضراوات والفاكهة.
- كما تشتهر أيضا بصناعات الغزل والنسيج وحلج القطن.
- ويوجد
بالمحافظ 200 عصارة للعسل الأسود من بين 400 علي مستوي الجمهورية، أي إن
المحافظة تنتج ما يقرب 50% من إنتاج الجمهورية من العسل الأسود.
تضم
محافظة المنيا عددا غير قليل من الآثار، وتحتل المرتبة الثالثة بين
محافظات مصر من حيث القيمة الأثرية. يصل إجمالي عدد المناطق الأثرية في
المحافظة 54 منطقة أثرية.
تحتل
محافظة المنيا وفقا لتقرير التنمية البشرية في مصر لعام 2008 المرتبة
العشرين، إذ يبلغ معدل التنمية البشرية (0.682). تصل نسبة من يعرفون
القراءة والكتابة أكثر من 15 سنة 57%. تصل نسبة الالتحاق بكافة مراحل
التعليم إلي 84.4%، في حين يبلغ معدل البطالة 81.6% من إجمالي القوة
العاملة.