يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

يا اهل العرب والطرب
-[welcoOome]--
مرحبا بك ايها الزائر الكريم
مرحبًا بك ما خطّته الأقلام من حروف
مرحبًا عدد ما أزهر بالأرض زهور
مرحبا ممزوجة .. بعطر الورد .. ورائحة البخور
مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك
منورين المنتدى بوجودكم ايها اعضاء وزوارنا الكرام
تحيات الادارة/يا اهل العرب
يا اهل العرب والطرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اسلامي ثقافي رياضي فن افلام صور اغاني


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

مصر لها مكانة عظيمة في الإسلام؛ ولذلك ذكرت في القرآن

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

Admin

Admin
مدير الموقع

بلدنا الغالي مصر، له مكانة عالية في كتاب الله تعالى وفي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما أحوجنا ان نحرص عليها ولا نهدره لمصلحة هذا أو ذاك، ولا نسمح لأي أحد أن ينال من قدر مصر العالي.
إن مصر لها مكانة عظيمة في الإسلام؛ ولذلك ذكرت في القرآن خمس مرات صراحة، قال تعالى: {اهْبِطُوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ}[البقرة:61]،{وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَن تَبَوَّءَا لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً} [يونس:87]، {وَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِي مَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنْفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا} [يوسف:21]، {وَقَالَ ادْخُلُوا مِصْرَ إِن شَاءَ اللهُ آمِنِينَ} [يوسف: 99]، {أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ} [الزخرف: 51]، وقد أشار القرآن ضمنا إلى مصر في كثير من الآيات منها قوله تعالى: {وَلَقَدْ بَوَّأْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ مُبَوَّأَ صِدْقٍ} [يونس: 93] المقصود هنا مصر، وقوله عز وجل: {وَآَوَيْنَاهُمَا إِلَى رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ} [المؤمنون: 50] قال ابن عباس وسعيد بن المسيب ووهب بن منبه وغيرهم: هي مصر، وقوله تعالى: {فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ} [الشعراء: 57-58] وقوله تعالى: {وَأَوْرَثْنَا الْقَوْمَ الَّذِينَ كَانُوا يُسْتَضْعَفُونَ مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا} [الأعراف: 137] يعني مصر، وقوله تعالى: {كَمْ تَرَكُوا مِن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ * وَزُرُوعٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ} [الدخان: 25-26] يعني قوم فرعون الذين سكنوا مصر ثم تركوها بعد هلاكهم.
وفي مصر مشاهد تاريخية تفيض بالذكريات الغالية، مثل نهر النيل المبارك، وطور سيناء الذي كلم الله فيه موسى تكليمًا، فمصر على أرضها ولد موسى وهارون عليهما السلام، وعاش على أرضها إبراهيم وتزوج منها، ودخلها نبي الله يعقوب عليه السلام وأولاده الأحد عشر وسبقهم إليها نبي الله يوسف عليه السلام، وقدم إليها نبي الله عيسى ابن مريم عليه السلام.
ولمكانة مصر الكبيرة فقد أوصى بها الرسول صلى الله عليه وسلم، حيث قال فيما روي عن أبي ذر رضي الله عنه: "إنكم ستفتحون مصر، وهي أرض يُسمى فيها القيراط، فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها؛ فإن لهم ذمة ورحمًا أو قال ذمة وصهرًا..."، فالرحم هي أمنا هاجر زوجة أبي الأنبياء إبراهيم عليه السلام، وأم أبينا إسماعيل عليه السلام، أما الصهر فهي السيدة "مارية القبطية" التي تزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأنجبت له ابنه إبراهيم الذي سماه على اسم أبي الأنبياء الخليل إبراهيم، كي يعلمنا رسولنا الكريم مدى احترام الإسلام لشتى الديانات وسائر الأنبياء ومذكرًا النصارى بإبراهيم عليه السلام أبي الأنبياء بمن فيهم ني الله عيسى ابن مريم عليه السلام.
وفي الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إنكم ستقدمون على قوم جعد رؤوسهم، فاستوصوا بهم، فإنه قوة لكم، وبلاغ إلى عدوكم بإذن الله" [صحيح ابن حبان] يعني قبط مصر، وقال أيضا: "الله الله في قبط مصر فإنكم ستظهرون عليهم ويكونون لكم عدة وأعوانًا في سبيل الله".
ومن هنا لا بد أن نحرص على حماية هذا الوطن الغالي، فحب الوطن وحمايته والحفاظ عليه من الإسلام، ولا تعارض أبدًا بين هذه الوطنية والإسلام، فقد خاطب رسولنا الكريم مكة قائلا لها: "والله إنك لأحب بلاد الله إلى الله، وإنك لأحب البلاد إليّ، ولولا أن قومك أخرجوني منك ما خرجْتُ"، وهو ما يدل على حبه عليه والصلاة والسلام لوطنه الغالي مكة، اللهم اجعل هذا البلد آمنا سالما وقِهِ وأهلَه شر الفتن ما ظهر منها وما بطن.

https://taamelbyot.yoo7.com

Admin

Admin
مدير الموقع

سيناء..الأرض المباركة.. وصاحبة الشجرة المباركة التي لانظير لها

قال تعاليSadوَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاء تَنبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلْآكِلِينَ ) المؤمنون20... وقال جل وعلىSadوَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ *وَطُورِ سِينِينَ) التين 1-2..صدق الله العظيم..
ان بعض المتحاملين علي الإسلام يقولون بهتانا وزورا في الآيات السابقة أن سيناء بلاد جرداء لا ينبت فيها زرع ولا شجر ..وهذا كلام غير صحيح ومن يحتاج الدليل والبرهان فليرى حقيقة سيناء وبخاصة اشجار زيتونها علي وجه الخصوص التي لا مثيل لها في العالم اجمع... فان سيناء أجود مناطق العالم لزراعة الزيتون ...وهذه شهادة من خيرة المتخصصين في العالم في هذا المجال .. حتى ان زيت زيتون سيناء يصدر إلي أسبانيا أحد أهم منتجي زيت الزيتون في العالم ...
 
وهناك نوعان من أشجار الزيتون في سيناء ..النوع الأول هو المزروع في المزارع المعروفة وأشهر مناطق زراعته منطقة المزرعة بوادي العريش ومنطقة الخروبة بالشيخ زويد ...وهناك مناطق أخري متفرقة منها ببئر العبد ووسط وجنوب سيناء ...وهذا النوع يستخرج منه زيت الزيتون السيناوي التجاري..أما النوع الثاني فهو نادر جدا وموجود في مناطق وعرة بالجبال ويسمى في سيناء ب( البعلي ) ..والبعلي في لهجة أبناء سيناء تعني الذي لم يروي سوي بمياه الأمطار ومنه أجود أنواع الزيوت ليس في سيناء فقط بل في العالم كله
 
وهو بالنسبة للخصائص العلاجية لزيت الزيتون ليس له مثيل خصوصا اذا استخرج بالعصر علي البارد .. ولنا هنا ان نعلم ان من يصف الزيت المستخرج من أشجار مزروعة ويستخرج باّلية معينة بأنه زيت بكر كإيحاء بأنه زيت بعلي (جبلي) فهذا خطأ متعمد ..والصحيح أن الزيت البعلي البكر هو المستخرج من أشجار بعلية سيناوية...
 
وكيف لا تكون الشجرة مباركة وقد أقسم الله تعالى بها و بأرضها في قوله تعالىSadوَالتــِّينِ وَالزَّيْتــُونِ* وَطُورِ سِينِينَ).. وهي الأرض المختارة في العالم التي تجلى جل جلاله بها بل وحدث كليمه موسى عليه السلام... وكيف لا تكون مباركة وقد شبه الله تعالى نوره بالنور الصادر عن زيتها حين قال: (يُوقَدُ مِن شـَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتــُونِةٍ لا شـَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّة) ..وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كلوا الزيت وادهنوا به فإنه من شجرة مباركة) رواه ابن ماجة والحاكم والمصنف والجامع وصحّحه الألباني ...فالشجرة مباركة.. والزيت مبارك.. والأرض مباركة..ولكن كثيرا من الناس عنه غافلون..
 
والشجرة المباركة التى ورد ذكرها فى جميع الكتب السماوية..والتي "يكاد زيتها يضئ ولولم تمسسه نار".. الشجرة التى تقاوم الظروف البيئية الصعبة والتى يعتمد عليها إقتصاد معظم دول حوض البحر الأبيض المتوسط... أجمع معظم العلماء على أن الموطن الأصلى لشجرة الزيتون هومنطقة الشرق الأوسط.. ويرجع تاريخ زراعتها فى مصر إلى عهد الفراعنة (1800سنة قبل الميلاد) بل اقدم من هذا..وهي شجرة مقاومة لجميع ظروف الجفاف والملوحة وتباين أنواع التربة... واكتشف الجيولوجيون وعلماء الآثار بقايا أشجار وبذور زيتون تعود إلى المرحلة التي بدأ فيها الإنسان يصقل الحجر ويبني الأكواخ ويزرع الأرض.. ويبلغ عدد أنواع أشجار الزيتون 150 نوعاً، وتعيش الشجرة حياة طويلة، حيث يُعتقد بأن حياتها قد تمتد من 300 - 600 سنة... ونور زيت الزيتون كان أصفى نور يعرفه المخاطبون، ولكن ليس لهذا وحده كان اختيار هذا المثل من الله جل وعلى.. إنما هو كذلك الظلال المقدسة التي تلقيها الشجرة المباركة، ظلال الوادي المقدس في الطور.. وهو أقرب منابت الزيتون لجزيرة العرب...فهي شجرة معمرة، وكل ما فيها مما ينفع الناس.. زيتها وخشبها وورقها وثمرها...

https://taamelbyot.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى